اللّى مزال فيه نفحة ع الانتخابات، و الاّ اللي خذلو العمدة و ما عطاهش بطاقة ناخب، و الا اللي عطاوه اما الفيّاقة عملتها فيه، اهوكا عملولكم اشواط اضافية في برلمان تونس الافتراضي. التجربة حلوّة و التيارات متعددة و التشويق موجود و العرك و الخصام ساعة ساعة، ماو لا محبة الا بعد عداوة.

الحكاية ماخذة صدى طيب في وسايل الاعلام العربية، بالطبيعة شطرهم محجوب، انا نعلمكم و انتوما تشعبطو بش تدخلو، بالتسوّر او الخلع.
عندكم يا سيدي، شد عندك، في المأسوف على شبابه موقع الجزيرة، و الحوار الذي انتقل الى الجوار، و المغفور له موقع جريدة الوسط، و اخيرا و ليس آخرا، اللّى مزال يتنفس فيهم، موقع القدس برس.

ظهرولي المدونين مستقيلين م الحكاية و فمّا كعبتين على ريحة الريحة، انا بهتت في بالي بيهم فرسان العالم الافتراضي (هاو التبندير). لا واحد فيكم ترشح لا نوّه بالتجربة؟ عيب و الله عيب. ايا سيدي من حينك، ادخل و اطّلع ع التوانسة كي يتنظموا في ديمقراطية مباشرة آش يعملوا.

اختكم من المترشحين في البرلمان و من توا نقلكم اللّى ما يدخلش يصوتلي، كي ننجح في الانتخابات بش ننتقم منّو. وقتها عاد حصانة و يامن ادراك. ولو ربي يستر لا تجد عليهم الحكاية و نتوزرو الجماعة الكل و تتفرجو فيا رمضان الجاي في دور مساعد مع بريزون بريكة.
اللّى يحب يدخل يطّلع ع البرامج و عملية التصويت تكون بكتيبة اسم المترشحين ع الحيط. لا خلوة لا سريّة لضمان الشفافيّة، و الله لا يضيع اجر المحسنين.

بنت عايلة، مترشحة حالية و مشروع سجينة.

كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 4:00 ص

تعليق غير معرف ...

tu ù'a manqué on te voi pa souvent com d'hab.fé moi signe si... sat-on jamais

4 نوفمبر 2009 في 10:47 ص

تعليق bent 3ayla ...

هاني غادي. اسبقني

4 نوفمبر 2009 في 2:58 م

تعليق عابر سبيل ...

يا بنت عايلة.. السجن لا لايرضاه لك (ولا لأي كان) أحد.. أرى أن لا تتحمسي كثيرا لما يحدث من حولك هذه الأيام فالأمور "مخلبزة" ويمكن أن تتجه إلى أحوال متعسرة.. وربي يُلطف بينا وبيك..

4 نوفمبر 2009 في 4:44 م

تعليق bent 3ayla ...

انها مزحة افتراضية و انا مترشحة عن حزب الحراقة و شعارنا محلاها البلاد بلاعباد فلا تحملو الامر اكثر مما يحتمل
فقط نريد القول، اننا لسنا مستقيلين من الشأن العام، و لكن متى توفرت الظروف المناسبة للخوض فيه

4 نوفمبر 2009 في 4:47 م

تعليق bent 3ayla ...

انها مزحة افتراضية و انا مترشحة عن حزب الحراقة و شعارنا محلاها البلاد بلاعباد فلا تحملو الامر اكثر مما يحتمل
فقط نريد القول، اننا لسنا مستقيلين من الشأن العام، و لكن متى توفرت الظروف المناسبة للخوض فيه

4 نوفمبر 2009 في 4:47 م

تعليق غير معرف ...

parlez nous d'amour ds le prochain poste.laisse tombé la p... pour te devancer la ou tu m'invite .je te dis merci mais je marche pas j'ai pas envie de mourir en charogne.

4 نوفمبر 2009 في 6:48 م

تعليق Aber Sabeel ...

Je n'ai jamais pensé que tu étais "démissionnaire de tout ce qui a rapport à l'intérêt général" , on n'y échappe pas En fait, ton blog et tes posts si élégants et instructifs sont une contribution intéressante au débat publis en Tunisie qu'on le veuille ou non
Bon courage

10 نوفمبر 2009 في 11:49 ص