بعتم الوطن، أرخصتم الإنسان
وجّهتوا رصاصكم الى صدرونا
و سوّرتوا ارواحنا بالقضبان
توسّلتوا..
كي تَقْبَلَ بِرَفْسِكُم اقدام صهاينة العدوان


صفقة محمول؟؟
لِمَ بِعْتُونَا في سوق العَمَالَةِ بأبخس الاثمان
لِمَ لَمْ تقولوا لم تعد تكفيكم كراسي الطغيان؟
كنّا في مناقصة الوطن وهبناكم ما تركتم لنا،
اغانى الاسرى و حتّى لقمة الهوان...

حُماة الدّيار... الى مزبلة التاريخ سيروا
ليس لكم منّا سوى "تفوووه عليكو"
عمر من الحقد و بحر من الغثيان



.

كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 3:25 ص

تعليق Amel ...

انت تشعرين بالغثيان و آنا يجيني غرض الردان كيف نسمع التبندير إلي يلقب بالأخبار في الإذاعة الوطنية عالصباح يا فتاح !

سامحني فسدت عليك شاعرية اللحضة

شكرا على البلسم وعلى الكلمات الحلوة

9 أكتوبر 2009 في 9:21 ص

تعليق Je ne sais pas qui je suis ...

mais qui t'entend?
Quand on tend notre cou à ceux qui ne savent pas s'en servir on mérite ce qui nous arrive. Depuis longtemps on s'est vendu, et ils ont vendu notre dignité et notre honneur, et aujourd'hui ils vendent encore ce qui nous reste d'espoir

9 أكتوبر 2009 في 10:03 ص

تعليق hakim ...

تهانا سلبيين برشا انت غثيان وأمل ردان ما يكفيش طالما القذارة لهذا الحد كان طوفان جارف يطهر ما نعرفش غذا تصح كلمة يطهر في هذا السياق بعد لي نسيناها ولات منقرضة تمتما

9 أكتوبر 2009 في 10:25 ص

تعليق عابر سبيل ...

شكرا يا بنت عايلة، الله يرحم والديك (ورحمة الحيّ خير من رحمة الميت).. وخلاصة الأمر أنه "إذا وُسّـد الأمر إلى غير أهله.. فانتظر الساعة!" (حديث شريف).

9 أكتوبر 2009 في 10:30 ص

تعليق نور الدين (محمد الجيزاوى) ...

اهلا بك احسبها زيارتى الاولى
....
فى الحقيقة اسلوبك اكثر من رائع اخذت جولة سريعة اعجبتنى مقالاتك القصيرة عن الحب ودروبه وكيف ينشاء ومتى يموت
...
اما عن مقالك هذا فحقا انه لأمر يدعو للغثيان اكثر منه للغضب
تعرفين اختاه إن هولاء الخونة الذين ادمنو العمالة مع الوقت تصبح عمالتهم هواية حتى أنهم يبيعون اوطانهم بالمجان فقط من اجل ان يبيعوه للشيطان
الا لعنة الله على الظالمين
........
اعمق تحياتى
....................
نورالدين محمود

10 أكتوبر 2009 في 6:32 م