حبيت نخلي تعليق عند الجماعة، لقيت ما فماش مجال للتعليق. كي تجي تشوف، عندهم الحق، خاطر الواحد ما عندو ما يعلّق، اللهم الفلقة لبعض الناس...
عندك كلمتين و قلتهم؟ مستقصد بعض الجماعة؟ ايا سيدي مبروك وصل المساج. اي القى صنعة اخرى عاد!
آخر كلمة، بالله اكبرو شوية، ما يليقش!

كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 2:49 ص

تعليق غير معرف ...

la3sal mte3na b3omrou ma yemsat.. nsi7a zghira a5tak mel bradel tathi ;)rana dima m7akrin el 3ayla ya bent 3ayla

2 سبتمبر 2009 في 4:18 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
2 سبتمبر 2009 في 4:20 ص

تعليق الزبراط ...

فضحوني يفضحهم..استرني يسترك

2 سبتمبر 2009 في 4:30 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
2 سبتمبر 2009 في 4:33 ص

تعليق غير معرف ...

fhemtiha kiféh? LA3NET ALLAH 3ALI MA YE7CHMOUCH

2 سبتمبر 2009 في 4:34 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
2 سبتمبر 2009 في 4:44 ص

تعليق غير معرف ...

موش كان الواحد يولّي يحكي معاه كان هو خير؟

2 سبتمبر 2009 في 4:46 ص

تعليق bent 3ayla ...

ههههههههههههه يا و الله ضحكة ع الفجر.
سامحني خويا غير المعرف، راهو نحيت التعليق خاطر ماذابيا الاعضاء التناسلية ما يتمش ذكرها في محلي خاصة في شهر فضيل

و بالنسبة لولد بيرسا، لا علقتلو لا شي. اصلا مانجمش خاطر ما ريتش ها الفيديو العظيم و ما نعرفش على شنوة يحكي. هاذا من جهة

اما من جهة اخرى، ف الجماعة اللي ما يحشموش، عندك الحق، الله يلعنهم (و لو انو سيدي النبي قالليس المؤمن بالطعّان ولا اللعّان ولا الفاحش البذئ) اما الله غالب، ساعات تغلبو الواحد، و لذلك الله يلعنهم و يحرق الراطسة الكلبة منين هبت و دبت

و بالنسبة للمجهولة ام مرايات، هاني لتوا نحب نفهمها شكوني هاذي. ربي معاك، اسمع يعيش ولدي كان الدواء ولا المخدرات اللي تستعمل فيها اثرتلك على مخك، سلّم نفسك لمركز زغوان. راهو القانون يعفي على اللي يستهلكو المخدرات و يسلمو رواحهم طواعية. اسمع مني يهديك

2 سبتمبر 2009 في 5:01 ص

تعليق bent 3ayla ...

آه، نسيت بش نقلك راهو البوست مش دفاعا على ولد بيرسا، خاطر اصلا ما نعرفش اش حط و زيد م الفوق، تبارك الله عليه ماهوش محتاج لمحامين يدافعو عليه.
تعليقاتك الكل تخرج ضربة مرمى خاطر خارج ع الموضوع. و لذلك هز شلاقاتك و ملاقاتك و برا شوف بلوغ اخر تحل فيه بركبك البهي

2 سبتمبر 2009 في 5:23 ص

تعليق غير معرف ...

bent 3ayla
tu vises qui dans ton post ?
j'ai raté un épisode je crois
nawwarna

2 سبتمبر 2009 في 7:57 ص

تعليق الزبراط ...

صباح الخير
الآنسة اللطيفة بنت عايلة
لايغرنكِ التعليق أعلاه الموقع إفتراضيا بإسمي حيث أن ''العبد لله '' لايستعمل مفردات من تالا ''ف ض ح '' ولا ''س ت ر '' اما بالنسبة للمعتل عقليا أعلاه فاني أدعو له بالشفاء العاجل وقد قيل لي ان الدعوات مستجابة في هذا الشهر الفضيل

2 سبتمبر 2009 في 1:18 م

تعليق غير معرف ...

عرفتوه شكونو مولى مدوّنة
reserrection
???

2 سبتمبر 2009 في 2:27 م

تعليق غير معرف ...

oui ce sont les talibans de lantitabour

2 سبتمبر 2009 في 2:31 م

تعليق غير معرف ...

، سلّم نفسك لمركز زغوان. راهو القانون يعفي على اللي يستهلكو المخدرات و يسلمو رواحهم طواعية. اسمع مني يهديك

ha

ha

ha

ha

ha

ha

MA AMSET SMéééééééék

beuuuuuurk

2 سبتمبر 2009 في 3:26 م

تعليق غير معرف ...

9attous ezzbla ,le con

2 سبتمبر 2009 في 3:26 م

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
2 سبتمبر 2009 في 4:08 م

تعليق bent 3ayla ...

يا جماعة الخير الخربة قدامكم احكيو كيما تحبو وقولو اللي تحبو. ما يردك كان يمناك. اما من فضلكم، لطفا، ذوقا، الكلام الزايد و الكفر و السبان لا

2 سبتمبر 2009 في 5:26 م

تعليق abu arabi ...

فاش قام خربة...أحنا فى بالنا تريبلاكس..والرجلين فى البحر

3 سبتمبر 2009 في 1:17 ص

تعليق غير معرف ...

ye5i chbih zabrat e5tafé mara wa7da
?????????

3 سبتمبر 2009 في 2:16 ص

تعليق غير معرف ...

للطبيعة قواعد ترتقي إلى خانة العلوم الصحيحة.. وللمشاعر مراتب، بعضها يلامس أصول الهندسة وقواعد الرياضيات...
وهذه الهبة الشعبية العارمة.. بهجة وحبورا، بتقديم الرئيس زين العابدين بن علي ترشحه للانتخابات الرئاسية.. تكاد تكون - بلا تزيد - منتهى تصميم هندسي اكتملت خطوطه... وارتداد رياضي لتصريف فعل الحب...
فمنذ ما ينيف عن العقدين من الزمن.. أطلق الرئيس زين العابدين بن علي فعل الحب الدّافق في اتجاه تونس الوطن، وتونس الشعب... وعلى مدى كل هذه السنوات والأيام، تراكم إحساس الصدق، وتفاعلت مشاعر الحب - كما يحدث في الكيمياء - وبدأ تصريف فعل الحب يأخذ اتجاها مقابلا.. يكبر يوما بعد يوم إلى أن انتهى إلى هذا الدفق الشعبي في اتجاه الرجل الذي كان بادر بالفعل ذاته... ذات يوم... فلقي من الالتفاف الشعبي حوله ما يعجز بعض عتاة التحليل السياسي عن فهم كنهه.. كما فيه ما يدفع بالبعض للحيرة وللغيرة ومشتقاتها...
فقبل أن يكون بن علي مهندسا بارعا لنهضة مشهودة في زمن العواصف العاتية والانتكاسات المرة... كان يحمل بين جنباته كمّا وفيرا من الحب الصادق لتونس الأعماق التي ملأت كيانه منذ كان فتى يافعا... وزادا متينا من الوفاء والتضحية من أجل وطن، عاين نجاحاته وخيباته منذ قرر الانخراط في الجيش الوطني... فلم يحسب لنفسه في الكعكة حسابا... ولا ابتغى جزاء ولا شكورا... إلى أن جاءه الشكر يسعى في شكل وفاق وطني جميل... توثقه للتاريخ وللشكاكين، قوافل من ألوان الطيف السياسي والاجتماعي والمهني... كلها اجتمعت - بلا سابق اتفاق - على إطلاق فعل الحب في اتجاه من بادر بالحب...
أو ليس بن علي من بادر باختراع سياسة الوفاق؟... أو ليس من البديهي أن ينتهي الجميع بالتوافق عليه؟
ولأن الحب - ليس كما يعرّفه الشعراء والغاوون - فعل فيزيكي... ينطلق من القلب، لكن بخضوع كامل إلى سلطان العقل... فقد أدرك الناس بعقولهم أوّلا، أنّ الرجل الذي قرّروا حبّه ذات ضربة قلب... كان على مدى الإثنتين والعشرين سنة الماضية، الأقدر على الإمساك بالقرار الصائب في اللّحظة الزّئبقية...
ومن فضائل الثورة الاتصالية.. وعولمة القرية.. أن شهد التونسيون على المباشر أمواجا عاتية مسحت عواصم عملاقة... ورياحا صرصرا بدلت اتجاهات كانت إلى أوان قريب مراجع ثابتة... ومن تفتت إمبراطوريات إلى زلازل أزمات اقتصادية وسياسية... فاجتماعية... مرورا بسقوط خيارات كان يطيب وصفها بالاستراتيجية.. ظلت بلادهم مثل هرم شامخ... بل بدت غير عابئة بالصروف وهي تعبث، فاحترفت تونس التقدم بتريّث لكن بثبات، حتى لكأنّ الذي يراه التونسيون على شاشات التلفاز في غير بلاد، أمر يقترب من أفلام التاريخ ويطاول الخيال العلمي...
وعندما كان التونسيون يهطبون بالنّظر من الشاشات، ويتفحّصون واقعهم... لم يكن باستطاعتهم تفادي مقارنة بين ذاك شبه الافتراضي الذي تجود به الأقمار الاصطناعية من السماء.. وبين المحسوس الذي يلمسونه لمس اليد، ويرونه رؤية العين المجرّدة...
ليس المجال لسرد الأرقام - على وضوحها ويسر هضمها - وليس الموقع لتعداد أوجه النهضة وتجويد الحياة في تونس... فهي - لسطوعها - تصل للقلب دون الحاجة إلى آلة حاسبة... كأنّها الشمس التي تشرق دون ما حاجة منا لانتظارها... ولا لحساب خيوط شعاعها...
وهكذا، مرّة أخرى، يجد الناس أنفسهم بصدد ممارسة الرياضيات بقلوبهم... وينتهون إلى نتيجة وحيدة للمعادلة... هي إطلاق الحب بالعقل وبالقلب نحو من حرس قلعتهم ومن أضاء نفوسهم بالأمل عندما انقلعت القلاع... وعندما انسدل الظلام على أجزاء كثيرة من اليابسة... كان في البال أن الشمس لن تغيب عنها...
ذلك - في تقديري - سر الخلطة التونسية... فلا هي شرقية ولا غربية... وإنّما تزاوج ناجح بين هذا وذاك... وانسجام نادر بين العقل والقلب... سطره الرئيس زين العابدين بن علي بقلبه وبعقله أولا، فانسحبت الحالة بعدئذ بسلاسة مذهلة على شعب حي يفهم في الأصول.. وينصهر مع قائده بعد ضربة قلب ارتقت به في الإدراك واللاإدراك من امتياز رجل الدولة المنقذ... إلى مرتبة الزعيم المنشود اليوم وغدا...
ولأن دار الصباح، من هذا الشعب والوفي وإليه، كان من الطبيعي أن تتماهى مع قرار أغلبية الأغلبية في مساندة الرجل الذي صنع فجر تونس، وسهر على ألا تنطفئ شمسها... وضمن للبلاد وللعباد مستقبلا يتزاحم الأمل على جنباته... فكانت هذه المبادرة تحت شعار «مستقلون.. لكننا لسنا محايدين» عندما يتعلّق الأمر بالخيارات الوطنية الكبرى... وبمنعرجات التاريخ في وطن ينبؤه قلبه وعقله إلى أين يتجه.

3 سبتمبر 2009 في 3:04 ص

تعليق faten ...

اهلاااان باب العرب. عندك مدة ما شرفتناش. ما تذكرنيش في البحر، هاني نتمعشق فيه من بعيد لبعيد. لتوا لا عفستو. اما بالنسبة للخربة، فهي معروفة بكونها ملتقى لكل عابر سبيل. و هكذا اصبح هذه المساحة التدونية، فلا يمر به سوى مجهولو الهوية...

اللي يسال ع الزبراط، ماو قاللكم معطل الراجل. خلّى يعيش حياتو الراجل. صحة ليه!

غير معرف غير معرف... ورقة حمراء في الصندوق، بن علي ديما لفوق!
اما بالنسبة للنص. مثبت مش تحكي على سيدي النبي ولاّ واحد م الرسل؟

3 سبتمبر 2009 في 3:10 م

تعليق غير معرف ...

اللي يسال ع الزبراط، ماو قاللكم معطل الراجل. خلّى يعيش حياتو الراجل. صحة ليه!

mdrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr
loooooooooooooool

3 سبتمبر 2009 في 4:58 م

تعليق غير معرف ...

لست اجد ما اقول سوى ان لا تيأسي من رحمة الله أختاه، فان بعد العسر يسرا، ان بعد العسر يسرا
فرّجي عنك و اعرفي ان الله حق و أن الدين حق.
انصحك ايتها الفاضلة، و قبل النوم ان تقرئي هذا الدعاء عسى الله يزيح الغمة

اللهم انى أعوذ بك من بواري وتأخر زواجى وبطئه وقعودي واسالك ان ترزقنى خيراً مما استحق من الزوج ومما آمل وان تقنعه وأهله بى وتقنعنى واهلى به.

اللهم إني اسألك بإسمك الاعظم هو أنك الله لا إله إلا انت الفرد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفؤا احد ان ترزقني الزوج الصالح الذي يعينني على طاعتك و يعينني على تربية الذرية الصالح.

و ان تصلّي ركعتي شكر، فإن كنت على حيض فلا بأس عليك في الإكتفاء بالدعاء.

3 سبتمبر 2009 في 5:57 م

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
4 سبتمبر 2009 في 12:35 ص

تعليق bent 3ayla ...

اخي غير المعرف الكريم، بوركت و بوركت نصائحك و خالص ايمانك. اخي الكريم، بعد ان جربت وصفتك السحرية و خبأت تحت راسي جثة سحلية و استقبلت القبلة بنية صفية، كان الفرج و انحلت العقدة. و بعد ان كنت مدللة مكرمة في بيت امي وابي و بعد ان كان النحس راكبني و فطور الصباح الى الفرش يصلني، ها قد جاء الفرج و دق باب بيتنا ولد عم جارنا، شهّار يريد ان يستحسن و على فلوسي يريد ان يعمل..

4 سبتمبر 2009 في 1:12 ص

تعليق غير معرف ...

تمت إزالة هذه الرسالة بواسطة مشرف على المدونة الإلكترونية.
24
04 سبتمبر, 2009 12:35 ص

?3lech

:))

4 سبتمبر 2009 في 3:05 ص

تعليق غير معرف ...

maintenant je suis sur que c'est sa photo

;)

merci bent 3ayla

4 سبتمبر 2009 في 3:07 ص

تعليق غير معرف ...

القارئ هاذا ما نعرفوش
بعثلي ايميل يتفاعل فيه معانا ، معانا يعني مع البلوغسفير عموما
و بالخصوص مع شويّة المعارك الدّايرة اخيرا في البلوغسفير
و بعثلي النص هاذا و طلب منّي ننشرو
في الحقيقة ، في البداية مشى فيبالي واحد يصبّ في الزيت على النار ، و ماهوش جدّي ، كنت حذر شويّة
لكن من بعد ما قريت السبعطاش صفحة اللي بعثهملي ، و طلب مني ننشرهم
و زيد معاهم القصيده الرايعة اللي كتبها بالفرنسوية
و اللي استوحاها من بعض الاجواء الاخيرة للبلوغسفير
و خاصة دقّتو في المتابعه و طرافة تعاليقو و رقيّ اسلوبو التوبيخي
للّي يرى هو اللي هوما يستاهلو التوبيخ
تأكّدت من انّو فمّه قرّاء جيّدين و ما يفوتهم شي
كيما النموذج المحترم هاذا
الحاصيلو انا لقيت متعه كبيرة في قراءة هالوريقات
موش فقط لانّو هو معجب بالعديد من المدونين اللي انا من بينهم
و الا لانّو عطى موقف فنّي و عميق ياسر من مهزلة البيدوفيلي الاخيرة

4 سبتمبر 2009 في 3:02 م

تعليق bent 3ayla ...

غير المعرف متع التصويرة الي يدور بيها كي الحرز. نحيتها خاطر السيّد اللي انت تدعي كونو الزبراط محمي من قبل قانون حماية المعطيات الشخصية من هكذا ممارسات. يعني انا مسؤولة على ها الموقع و كي نخلي تصويرة عبد ما نعرفوش مقترنة باسم عبد آخر، تطالني المسؤولية القانونية و لذلك لازمني انحيها.
و نزيد نحلفلك براس الشايب و العزوزة و في رواية اخرى بابا و امي، كوني الزبراط عمري لا قابلتو، و معرفتي بيه لا تتجاوز العالم الافتراضي و بالتالي ما نجمش نقلك شكونو. اما بيناتنا، دوب ما توصلني معلومات اكيدة عليه، نمشي نجري نصبلك!


سي غير المعرف متع السبعطاش ورقة... بالله فهمني اشنية الخرافة. اختك مخي ولّى كي كعبة القروييار من تتبيع ها الحروب و الفتوحات ع البلوقسفار

4 سبتمبر 2009 في 4:10 م

تعليق brastos ...

العام هاذاكه... 1989..... جت فيه فيضانات كبيرة ...يحكولنا شيّاب و فلاحة الريف هاذاكه على برشه انواع متاع حشايش عندهم عليها سنين .. عامتها ، وصللها الما لتخم الارض .. و طلعت

على فكرة سمعت مرّه اشارة استظرفتها برشه .. انّو كلّ عام بالتّسعه .. تصير فيه امطار كبيرة لدرجة الفيضانات ... اكيد لو كان جات الحكاية بالسبعه موش بالتسعه .. راهو وقع القاء الضوء على هالظاهرة اكثر :) ـ

الربيع هاذاكه في الريف هاذاكه ما ننساهش .. ما ريتش كيفو .. الدّنيا بالخضورية و الالوان .. كيما في الصور المتحركه بالضبط .. سامحوني على التشبيه بعالم الصور المتحركه .. اللي انا من عشاقو و متتبعيه لهاذي لحظه .. و ما يقلّقنيش بقدر ما يفرّحني انّي مغروم بالالوان و التلوين

;)

نتذكّر انّي نهار السبت نكمّل نصّ النّهار .. البيست متاع قرابة العشرة كيلومتر حتى للكيّاس .. نعملها على ساقيّ .. و ما نحسّش بيها من جمال ما يتشاف .. و نظافة الهوا.. و فرحة اللقاء بالبيرّات متاع السّبت :) ـ

لكن الفيضانات .. و الخصوبة ..و الربيع المربّع .. ما اكتفاش بالارض و الـفـْلاحة و الحشيش .. بل تعدّاه الى جسم "محبوبه" ...و خصّبها .. و كوّرها .. و قولبها قبل وقتها .. مسكينه

نقول مسكينه .. خاطر هالبلوغ المبكّر .. في وسط متحجّر .. متصحّر .. هو اللي جنى عليها كيما باش نحكيلكم

4 سبتمبر 2009 في 4:36 م

تعليق brastos ...

محبوبه كانت تقرا سنه رابعه ابتدائي .. يعني ما تتجاوزش عشرة سنين بالكثير .. امّا لاسباب هرمونية ... وراثية ربما .. نفسية .. علاش لا ... ظهرت عليها علامات الانوثه مبكّرا ... بشكل اثار انتباهنا .. و اثار قلق عايلتها لانّو كيما تعرفو الانثى في العايلات الريفية هي لعنة .. قنبلة موقوته .. فنجان شفّاف .. محطوط على حرف خزانه .. و الناس الكل عندها فوبي مزمنه من امّو "يطيح" ... و ... "يتكســّر" ... و "الطياح" و "التكسير" هنا .. افهموه كيما تحبّو
الى ان يقع التخلّص منها بالزواج .. تماما بنفس دوافع الوأد

محبوبه كانت مزيانة برشه .. وكانت خجوله .. و كانت واعية بالفرق الجسماني بينها و بين زميلاتها .. العصيفرات لخرين .. اللي مازالو ما عرفوش ما عرفاتو هي .. من قلق شهري .. و من انجذاب للجنس الاخر .. و من شهوة لعينه

محبوبه كانت تنتابها حالات من الخدر وقت اللي نقترب منها باش نفهّمها السؤال و الا نصلّحلها التمرين والا نشدّلها يدّها (كيما كنت نعمل معاهم الكل) باش نحسّسّها بحركات القلم في حصّة الخطّ ..في البداية ما حطّيتش في بالي حاجة عندها علاقة بحاجة من قبيل الانجذاب الجنسي تجاهي .. الشيء اللي طبيعي باش يحدث من جانبها هي ّ لانّي ربما الرجل الوحيد اللي تباشر فيه يوميا بعد بوها

اوّلتها حشمه مبالغ فيها منّي .. خوف من المعلّم .. يمكن تكون مريضة .. لكن لقيت انّو نفس الملاحظة عند معلّمها متاع اللغة العربي .ـ

و من وقتها .. ولّيت نتعامل معاها بنوع من الحذر .. و باستراتيجيا صغيرة متاع انّي في نفس الوقت ما نحسّسهاش انّها كبيرة على زميلاتها .. باش ما تاقعلهاش نوع من العزلة النفسية اللي تعيقلها قدراتها متاع الفهم و التركيز و تشوّهلها استعداداتها الذهنية للاندماج مع المجموعة

و في نفس الوقت يلزم نلغي من تصرّفاتي معاها الجانب اللي تمارس فيه هيّ سرّيا معايا و هو اعتباري "رجل" الى جانب انّي "معلّم" ـ

و كانت تبدي فرح .. مع الاسلوب الاول

و حزن خفيّ .. مع الاسلوب الثاني

كنت نحكي في المساله مع معلّمها متاع العربية اللي نتذكّر انّو كان ماخذ الحكاية بشكل هزلي اكثر من اللازم

:)

صحيح الحكاية ماهيش دراما مطلقة .. و صحيح انها ما تخلوش من مواقف متاع كوميديا .. لكن انا كانت مأرّقتني اكثر منّو هوّ .. و نسأل حتى على معاملة عايلتها ليها ، و تقبّلهم لجسدها الصغير .. المتفتــّح ، و هوما الغير متعلمين ، ذوي الثقافه الريفية ، اللي لا تفرق بين جسد محبوبه و جسد بقرة حلوب

و جا النهار اللي باش تحمل فيه محبوبه صليبها على اكتافها .. صليب النهد الذي تكوّر باكرا .. و الخدّ الذي تورّد باكرا .. و القوام الذي تشكّل باكرا .. و الاغماءة الخفيفة التي تنتابها باكرا عند ملامسة يدها ليد معلّمها

كانت محبوبة تحبّ "عادل" التلميذ النجم متاع السنه السادسة :) التلميذ النجم بمعنى انّو قرّاي .. مزيان .. بوه فلاح لاباس بيه

و كانت بيناتهم مراسلات غرامية .. سرية .. لكن من نهار اللي معالّم السنه السادسة فاجأ "عادل" حبيب "محبوبة" يقرا في جوابها لخّراني ليه .. ما عادتش المراسلات سرّية

كان المعلّم هاذا تقليدي في تفكيرو .. مما يخليه يعجز على التعامل مع موقف كيما هاذا ، و مما يخلّيه ما يراش فيه الا جانب واحد : "الفضيحة" و "الشرف" و "الاخلاق"ـ

و فعلا كانت فضيحة بجلاجل للحبيبين الصغيرين .. الجميلين .. القاصي و الدّاني سمع بيها

و تنصبت في ساحة المدرسه المحاكم متاع حماة الاخلاق الزائفة .. و محاكم ديناصورات الكذب .. هاك اللي تولدو و عاشو و اصبحو اباءا و جدودا ... و باش يموتو .. من غير ما تكون عندهم حبيبه تبعثلهم رسائل حب .. كيما الرسائل اللي تبعث فيها محبوبة لـ عادل .. ـ

وهاذا هو الجانب اللي وقع استفزازو فيهم بها الرسالة اللي كان محتواها مضحك .. رغم ما كان فيه من مشاعر متتدفّقه و ملتهبة .. مختفية وراء جمل مليئه باخطاء الرسم و النحو و الصرف

انا من ناحيتي سعيت ما في جهدي باش نستر الحكاية و نحاولو نحلّوها بيناتنا في المدرسه و نراقبوها من بعيد دون ان نتسبب في كارثه .. خاطر اولياء كيما هكّاكه ينجّمو يقتلوها .. عادي

و علاش .. ؟؟؟ على جواب معبّي بالاغلاط متاع رسم الهمزه :) ـ

عشيّتها .. محبوبه صفارت .. شحبت شحوب الاموات .. ترعش .. بوها جا .. التلامذه الكل يتفرّجو فيها .. العيون الكل تجرّحلها في بدنها الغضّ

جا بوها... مدنكس .. حاشم .. ساكت .. هزّها و روّح بيها

و من نهارها انقطعت هي عن الدراسه .. و انقطعت عنّا اخبارها

...................

ريتها .. بعد شهرين و الا ثلاثه .. شادة عصا .. و تسرح بالـــّـنعاج

4 سبتمبر 2009 في 4:36 م

تعليق tamtouma ...

ey w mba3d? ti chbiha wallét chakchouka hal 7kéya yé faten ? ?!

5 سبتمبر 2009 في 3:08 ص

تعليق غير معرف ...

باختصار اتفقنا على كلّ شي ، و من بينها اشتراطها وجود صديقتها فيروز معاها


و بدينا


الحصة لولانية بالطبيعه .. شويّة تعارف ، شويّة تكسير للحواجز ، شويّة تألف و تعوّد بالمكان ، و بيّ انا ، اكتساب الثقه اللازمه ، بناء الجسور الحميمية بيناتنا ، و هاذا هام ياسر ، على خاطر مهمّتي صعيبه


اوّل مفهوم حبيت نركّزو معاهم ، هوّ "الصعود" و" النزول"

5 سبتمبر 2009 في 3:24 ص

تعليق brastos ...

بنت عايله

ايّ تعليق يحمل اسمي من غير ما يحيل على مدوّنتي راهو خاطيني

فمّه شكون حلّ حساب باسم براستوس و يدور بيه في المدونات و ينشر في تعاليق لا علاقة لها بمحتوى التدوينات

التعاليق باسني اعلاه ، الكلّها ماهيش متاعي

شكرا

5 سبتمبر 2009 في 1:47 م

تعليق غير معرف ...

باختصار اتفقنا على كلّ شي ، و من بينها اشتراطها وجود صديقتها فيروز معاها


و بدينا


الحصة لولانية بالطبيعه .. شويّة تعارف ، شويّة تكسير للحواجز ، شويّة تألف و تعوّد بالمكان ، و بيّ انا ، اكتساب الثقه اللازمه ، بناء الجسور الحميمية بيناتنا ، و هاذا هام ياسر ، على خاطر مهمّتي صعيبه


اوّل مفهوم حبيت نركّزو معاهم ، هوّ "الصعود" و" النزول"

5 سبتمبر 2009 في 4:51 م

تعليق غير معرف ...

ماقتليش وين وصلت علاقتكم انتي و ر.ح ؟؟؟

5 سبتمبر 2009 في 4:53 م

تعليق 3asba 3la rassek ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
6 سبتمبر 2009 في 1:20 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
6 سبتمبر 2009 في 1:21 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
6 سبتمبر 2009 في 1:21 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
6 سبتمبر 2009 في 1:21 ص

تعليق غير معرف ...

ed3i ed3i

اللهم ارزقني بزوج صالح ..تقي ..هني ..عاشقا لله و رسوله .. ناجحا في حياته .أكون قرة عينه وقلبه ويكون قرة عيني وقلبي

اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع بيني وبين زوجي على ان يكون غنيا بدينه واخلاقه وماله ويهنيني ويسعدني ويفرح قلبي

يا من أمره بين الكاف و النون و إذا أراد شيئاً قال له كن فيكون ارزقني بزوج صالح وذرية صالحة تقر بهما العيون

6 سبتمبر 2009 في 1:24 ص

تعليق غير معرف ...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
6 سبتمبر 2009 في 1:25 ص

تعليق bent 3ayla ...

سي براستوس، حتى انا فهمت. الحكاية مشلقة برشا.

سي غير المعرف. اش تطلع ر.ح؟ انا و الرحى علاقتنا بالقدر. من بعيد لبعيد

6 سبتمبر 2009 في 1:31 ص

تعليق غير معرف ...

bent 3ayla

annestek bel pedophile

mais rod belek 3la rou7ek

:)))

6 سبتمبر 2009 في 2:03 ص

تعليق غير معرف ...

محبوبه كانت تنتابها حالات من الخدر وقت اللي نقترب منها باش نفهّمها السؤال و الا نصلّحلها التمرين والا نشدّلها يدّها (كيما كنت نعمل معاهم الكل) باش نحسّسّها بحركات القلم في حصّة الخطّ ..في البداية ما حطّيتش في بالي حاجة عندها علاقة بحاجة من قبيل الانجذاب الجنسي تجاهي .. الشيء اللي طبيعي باش يحدث من جانبها هي ّ لانّي ربما الرجل الوحيد اللي تباشر فيه يوميا بعد بوها

7 سبتمبر 2009 في 1:12 ص

تعليق غير معرف ...

asma3 wala o93id kif ma ithib ta3mel a3mel hout rasek fi karchek wobza9 wachreb

27 مايو 2012 في 5:21 م