على خاطر بعض العباد اللي احلى م العسل ع القلب، هاو بش نعمل تخنتيبة فيسع فيسع، اما و الله مشنوقة من شوافر عينيا و نشهق ما نلحق و غيابي ها الفترة ما عندو حتى علاقة بالقراء ، لا انونيم لا بهيم و نرجع نتأسّف للمعلقين ع الموستيكار اللي عملتو ع التعليقات خاطر الصيف جاء و حاشاكم الحشرات تكثر. لو جيت فاضية شغل راني ممكن خليت الماء مسيّب ع البطيخ و نعدي النهار نلعب في الغميضة مع السيد. الله غالب، في مستقبل قريب انشاء الله نرجع نشد في حيوط دارنا لا تطيح. ماي تطوال، تقصار، صامدون صامدون على درب البطالة...

المهم ، ها النهارين عندي بااارشا حكايات شاهية نحكي فيها، لكن كيما قال الفيلسوف الكبير و الحكيم الخطير رامي عياش "انا عتبي عليك ع قسوة عينيك" يا نهار، خاطر ما فيك كان اربعة و عشرين ساعة.. الا ما يجي نهار و نتفاضى (اهوكا bande d'annonce ع الموسم القادم من التدوينات، حصريا على بنت عايلة بلوغر فانتظرونا و اللّي يحب يستغل الفرصة يبعثلنا نحطولو اشهار، مدام رمضان جاي، و سومك سومي يا خويا ماناش بش نتخالفو على وسخ دار الدنيا).

هدرة اليوم لايت، كلمتين خفاف نظاف، اما و الله العظيم عندهم مدّة يحفرو في قلبي و انا نبدى شادّة روحي بالسيف لا تصير فيا سبّة في جرّة هدرة فارغة و بابا و امي يقعدو يبكيو عليا في ها الصيفية.
يا سيدي الحكاية و مافيها، مرّة شادة ثنية الاوتوروت مروّحة للدار و ما نعرفش كيفاه ولاّ بالاحرى شكون دوّر حط اذاعة التفاهة و التمجديق شُهرت موزاييك. و هاني لتوا نفكّر نشكي بيهم بتهمة الارهاب الفكرى و الثقافي على مواطنة عزلاء!

يا سيدي تطلع غناية راي ولا حاجة تشبّه للراي، المهم لهجة مغاربية، الحق ما نفهمش فيهم اما يا اخي ها التحفة الفنية كان عندها عليّا تأثير عظيم غريب، عمّال نسمع و عمّال حواجبي تطلع لفوق و جداقي يطيح و علامات الدهشة و الانشكاح و الاستغراب و الازبهلال تزيد. شعرة لا فلّت الدورة و كمّلت للحمامات ولاّ دخلت في جرار فلاحي (الي بالمناسبة ما نعرفش اش يعمل في الاتوروت) و كليت راسي...

ها العمل الفني الّي زعزعلي كياني، كيما غناياتنا الكل يحكي ع الحب! ماو فضينا كل المشاكل و كل مؤرقات العيش و ما قعدلنا كان التمعشيق... هوا كي تجي تشوف، باقي مش عيب، الحب احساس سامي و سبب تخلفنا مش كوننا سيبّنا الرسمي و شدينا في سفاسف الامور، اهوكا حتى م المسيح قالك "ليس بالخبز وحده يحيا ابن الانسان".
(و ها النوع م القصّات العربي اللي لا علاقة، حسب رايي الشخصي، احسن رد للتهم الّي ما عندها لا ساس لا راس، من نوع نحن متخلفين خاطر مسلمين و اهوكا شوف المسيحيين محلاهم و ما انظفهم... اما ظاهرلي ما حاسبين ع المسيحية كان اوروبا و امريكيا، اما افريقيا السوداء خلطوا في زمن الغفلة، هاو خرجت ع الموضوع، نخليوه للموسم القادم زادة)

نرجع للغناية المعجزة، هاو لبّ موضوعها -بتصرّف طبعا- قالك السيّد يتبلحط في القاعة و يحلف للمدموازيل بنت بلادو اللّي يحبها، انو راجعلها م الغربة راجعلها، و اللي لا يفرقو عنها لا بحور و لا برور و لا حتى الشعر الذهبي للرومية و اللي مستحيل ياخذ شختورة غيرها. ايا تره طلّع علاه؟

لا مش خاطر زينها مافماش ولا رمشها سيف ذبّاح و لا حتى بش يشّم عليها ريحة البلاد و مش حتى بش تربيلو ولادو تربية صالحة سويّة في مجتمع الكفر و الزندقة و انعدام الهوية...
يا سيدي راجعلها راجعلها خاطر القاورية ما تعرفش تعمل طاجين! اش كون بيه كي يحب الطاجين؟؟ ايا اش قولك؟؟
#❊#$$^٪$^ !!!!!! (انا كان هذا تعليقي، اما مشفّر بصراحة!)

توا بجاه اللّي يعز عليكم، لنفرض جدلا انو الشاعر كتب كلمات الغناية في حالة سكرة انجليزية و معدتو لوات عليه تذكّر الطاجين، زرّف الكلمة، و المغني جاهل جهلا مدقعا ولاّ بسيط حد السذاجة، الّي مدولو غنّاه و زيد قول المنتج الّي موّل ها الموشّح ما يعرفش طرف خلاه وين و يحب يربح في المغني ثواب. اما الّي ما فهمتوش و قوى على طاسة مخي، هوا ها الاذاعة العريقة الّي تبث في الغناية و تعاود!
يا جماعة موزاييك، باااااع... راكم طيّحتو على رواحكم في الروكور العالمي للاسفاف و الابتذال. ربي يبعثلكم بنت بلاد حرّة تعرف تطيب طاجين، و تضرب بين العينين، لعل توليو تدلّو! قول آمين..

كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 4:34 م

تعليق el Bo33 ...

te revoilà enfin!!! je commencais à perdre espoir
bonne fin de journée

2 أغسطس 2009 في 4:58 م

تعليق mimi une vie ...

ya3tek douda makech normal looooool dh7akt lin kirchi wej3etni!!! ama b3id 3al vocab elli yna77i e stress tu as tt a fait raison zaman taféha w mawt el fekr ba3d sira3 merir m3a al maradh zeda!!! 9allou tajine!!! bonne continuation ma chére nestannew el mawsem ejéy b féregh e sabr(bon mch feregh complétmn fih chwaya w barra!!loool) :))

2 أغسطس 2009 في 4:59 م

تعليق Ghoul ...

deux remarques amicales

1- le chemin qui mène au coeur de l'homme passe par son estomac (l'inverse est vrai parfois)

2- les occidentaux ne sont pas plus développés parce qu'ils sont chrétiens, mais parce qu'ils ont des institutions laïques - et qu'ils se sont donc débarrassé de la main-mise de la chrétienté sur l'Etat. Intelligente comme tu es, tu ne devrais pas faire de ce type d'amalgames

2 أغسطس 2009 في 6:03 م

تعليق Ashistic ...

معناها يمكن يجي نهار يقولو فيه : سوف لن نطبخ طاجين.... ستكونين انت الطاجين..

تبارك الله علينا محلانا... lol

2 أغسطس 2009 في 7:30 م

تعليق abu arabi ...

البلاد اللتى تغنّى مطربوها بالفلفل ومعجون الطماطم وعصرة القارص لن تفاجئها اغانى الطاجين...وثقافتنا المطبخية هي اخر القلاع اللتى نستطيع ممارسة الاختلاف والاختيار داخلهابما تحويه من تنوع غذائي طالما اغرانا فى القفز بين قوائمه بكل حرية..فلا تحرمونا من ممارسة حقوقنا الطبيعية فى التكتل والانضمام لمجموعات الاطباق مستفيدين فى ذلك من الوان الطيف المتعددة..اما عن اذاعة موزاييك فلعلها ارادت استغلال ما تبقّى من ايام شعبان لتخاطب المصران..قبل ان يفاجئها رمضان وحينها ستغتسل كعادتها من الاثام لتخاطب الروح والوجدان من الاستمساك الى رفع الاذان..خاصة وان اهل هاته البلاد معروف عنهم فى شهر الصيام ..هجرهم لكل ما له علاقة بالدار الفانية لينغمسوا (كعادتهم)فى بحر الورع والتقوى ونكران الذات..ودموعهم منهمرة امام النايل سات..مستعيذين من وساوس الشياطين وطفرة الاستهلاك..لاعنين الشيشة والطمباك..وطواول النّوفى والكراك..حتى اذا حلّ العيد وانقضت الرّمضاء..عادوا الى اذاعة الفسيفساء..فى شوق لنانسي وهيفاء

2 أغسطس 2009 في 9:11 م

تعليق hamhama ...

ech 5ir min 5obez tajine hakka s5oun tawa jai kima fi hammam linf
9bal cha99an el fater fi romdan

2 أغسطس 2009 في 10:35 م

تعليق foufa ...

bon retour

3 أغسطس 2009 في 11:34 م

تعليق nadiahmed ...

Je suis heureuse de découvrir ton univers et ton blog yééé feten yéé bent 3ayla :))) ...

5 أغسطس 2009 في 7:17 م

تعليق sana ...

ya lella, hani ki sma3t hédhi tdhakkartek toul http://www.facebook.com/video/video.php?v=137579701821#/video/video.php?v=136996091821
ch9awlek fil fann?

23 سبتمبر 2009 في 4:33 م