نشكر المدونين و غير المعرفين اللي تعداو من هنا و تمناو الشفاء لامي، و زادو كبرولي راسي بالكلام الحلو. و قلت مادام عجبهم هالتخنتيب، هاني نخنتب...

 عاد ماو احد عشية، شديت الفرشية و بديت نتفرج مع المقاطعة التامة لكل الاخبار المباشرة و قنوات الاغاني اللي ولات تعدي ف الاغاني الوطنية و القومية اللي طلعت كي الفقاع ف ها الجمعتين... بالصدفة نلقي حفلة متع فيروز! وجاتني حالة التسبيح... 
سبحان الي خلق اكا الصوت، سبحان اللي عمل اكا الهيبة، سبحان اللي الهم الشعراء اكا الكلام...

انا نعشق فيروز، نتنفس فيروز، نعبد فيروز (ولو انو لا معبود غير الله، اما كلمة و تتقال)، مللي انا صغيرة. درا شكون نهار قاللي كيفاش تحبها وهيا مسيحية؟ ها الملاحظة ما فهمتهاش و و لليوم ما فهمتهاش. اما من وقتها، كي كنت  نرا تصويرتها علي غطا الكاساتات، و هيا لابسة اكا الروبة البيضا و التاج فوق راسها ونظرة الشموخ و الحزن في عينيها، اقترنت اكا الصورة في مخي بتمثيل السيدة مريم (نعرف نعرف، اما كنت فرخة و هذيكا التصويرة اللي قعدت في مخي...). 

و حتي الشي الوحيد اللي قعدلي من العصر الكاساتاتي، و g pris la peine بش نردهم غنايات mp3 هوما الكاساتات متع فيروز. و زدت اثريت المجموعة الموسيقية متاعي مل الحوفة عل الانترنيت. اليوم عندي فوق الالف غناية متاعها، و ما نفلتش وقت فيروز في روتانا زمان... النهار اللي يبدا من غير ما نسمعها نبدا حزينة رصينة. ساعات كنت بالعاني نسهر و نستنا الفجر بش نستمتع بقهوة الصباح علي صوتها و نمشي نرقد.
 الحالة المرضية متاعي تتسمى حتي شي مقارنة باللي شفتو في لبنان. و خاصة في "الضيع" كيما يسميوها هوما. 

ماني في الفين و سبعة قديت فاليجتي و مشيت تلبية لدعوة طفلة لبنانية نعرفها. و بالرغم من جمال واستثنائية وجنون و تناقضات بيروت، اما اللي عشقتو بالحق هوا الجبال متاع لبنان، و الناس اللي يقدسو الحياة و كرم الضيافة متاعهم. الديار اللي غادي ما نعرفش كان في بالكم، عندهم حاجة تميزهم علي بقية الديار العربية و هيا تفهمك برشا حاجات علي ها الشعب. الديار  العتيقة في العالم العربي الكل -علي حد علمي- عندها وسط الدار الداخل و مسورة بالبيوت. اما في لبنان، الديار العتيقة الكل كيما اللي في المسلسلات السورية مع فارق مهم، وانو اكا المجلس المزيان المطعم بالصدف و اللوح وكل، يعطي ع الشارع. يعني تبدا كيما الـ Terrace  عالية شوية  وفيها ديوان، ع الصباح تتفرش طاولة بالمناقيش بالجبن و الزعتر و القهوة و التاي. اللي متعدي من قدام الدار لازم يعيطولو يفطر، اما كان اجنبي، هاذاكا نهار عيد! 

القاسم المشترك بين كل ها الناس و كل الطوائف و الملل، انو ع الصباح ما يحطو كان "الست فيروز". كان مسلمين، يحطو "غنيت مكة" و ما تابعه، كان مسيحيين يحطو ترانيم الميلاد، كان لاجئين فلسطينين يحطو اغانيها الوطنية و كان ناس عاديين يحطو اغاني الجو متاعها. مستحيل يبداو نهارهم ماغيرها. حتي نهار سالت مرا كبيرة علاه ما يحطوش حاجة اخري و لو من باب التبديل، قالتلي جملة بتفدليك ضحكتني اما عجبتني... " يا بنتي هاي مش بشر، هاي ملاك، صوتا صلاه لازم نسمعا، الرب بيغضب ازا ما سمعناها!"  

انا كي جات لتونس و ما نجمتش نحضر حفلتها، حسيت بدا مر، عزيني نقبل العزا و خفت انو نتحرم لا نهار نحضرلها. اما ظاهر فيا والديا راضين عليا، علي خاطر في هاك السفرة بالذات، سمعت اللي هيا بش تعرض مسرحية "صح النوم"..... في عمان! و انا نجم نصبر؟ نوصل للعين و ما نشربش؟ هيا حفلاتها و مسرحياتها ولات نادرة و الله اعلم نرجع مرة اخري للمشرق ولا لا. عملت اتصالاتي بالناس اللي نعرفهم ف الاردن (ربي يخليلنا الانترنيت) و شفت شكون غادي و خاصة شكون ماشي للمسرحية بش نرسكي معاه ف ليلتين نباتهم. ديجا انا حق تسكرة الطيارة بش تقسملي ظهري، اما حتي لو قالولي بيع حوايجك و اقعد في الاردن اطلب بش تلم حق التسكرة و تروح، ما نقولش لا! 

لقيت طفلة فلسطينية اما م اللاجئين في  الاردن، عايشة غادي و تقري assistante في جامعة عمان، التقيت بيها في تونس وقتها في مؤتمر متع درا شنوة ، خرجتها م الوتيل و كركرتها معايا للدار و قمت بواجبها. الطفلة فرحت و اكدتلي حضورها هيا و اهلها "مل البلاد" جايين بالذمة للمسرحية. و رحبت بيا في دارهم. عاد شديت رحالي للاردن بعد ما كلمت دارنا بش نعلمهم ياخي بابا قاللي نشا الله التاليفون الجاي مش من قواتيمالا. 

عمان في حد ذاتها كمدينة ما عجبتنيش. وحتي اهلها، بالرغم مللي الاردن من اعلي الدول العربية اللي عندهم نسبة تمدرس، الا انو عندهم نوع متع فظاظة ف التعامل و زيد تحب ولا تكره، عندهم حقرة لبقية العرب وخاصة للفلسطينين رغم اللي شطر سكان البلاد كان مش اكثر لاجئين فلسطينين. الطفلة واهلها ما قصروش، قامو بالواجب و اكثر. تعطلو دارهم اللي جايين "مل البلاد" و تلاقينا طول قدام المسرح في جامعة عمان. ما لقيناش الوقت بش نتعرفو علي بعضنا. دخلنا، حضرنا و استمتعنا، صفقنا و صحنا و بكينا  كي وفات المسرحية.  ليلة م العمر كيما يقولو!

قبل ما نروحو، تعدينا لقهوة و عملنا عشا مخر، ماو بعد اكا الابداع و روحك كي تعانق السماء، كفر انك تشد المخدة و تشخر... لازم تحكي و تسترجع و تحلل و تناقش و تتنهد من حالة الطمانينة اللي انتي عل الاقل حققت حلم من احلامك ف ها الدنيا.. 

من حديث لحديث و ضحكة لضحكة، و انا بش نترجملكم الحديث للتونسي علي خاطرني ما نعرفش نحكي كيفهم. واحد م جماعة البلاد، قال: "درا شنوه درا شنوه، يعلن الدولة!" 
انا شدتني الضحكة علي ها السبة الخلاقة. و قتلو :
- انا هيا منهم، ماو ولا عندكم في عوض الدولة زوز!
- كيفاش زوز ؟ حسب ما خليتها اليوم العشية وحدة برك! 
- ياخي مش حكومة في الضفة و حكومة في غزة؟
- و احنا اش مدخلنا فيهم؟ 
و قدام الـ grimace متع لاباس بابا، زاد قاللي :
- مانا اسرائيليين! 
انا الدنيا لعبت بيا ماكا الكلمة. باقي مكذبة، زدت ضحكت و قتلي يزي م الريق البارد، التفدليك هاذا مانحبوش! 
زاد اكدلي: 
- و الله اسرائيلي... ماني من اكا اللي ما يتسماوش، عرب 48! 

بعد ها المفاجاة، تعقد لساني. حسيت بنوع م الاحراج و عدم الارتياح. تحب ولا تكره، عنا ف مخاخنا اللي عرب 48 و اللي تجنسو، خونة و باعو القضية. سكت، و ما لقيت ما نقول! لا يزي الطفلة هبطت عليها كي القضا المستعجل بش نزيد نفوح في اهلها واماليها؟ هاذي هيا، في ركني و يعاركني... اما ماني نعرف... لساني ما يهنيش! 

بدينا نتناقشو، ولو انو اللي صار ف اكا القهوة اقرب للفضيحة منو للحوار، يعني حاجة كيما الاتجاه المعاكس. ما نيش بش نحكي اللي تقال الكل، علي خاطر يحبلي فيه جمعة. اما ع الاقل بش ننقل الكلام اللي قالوه اصحابي عرب 48. 

حكاولي علي وضعيتهم في اسرائيل، قالو اللي بالحق هوما مواطنين درجة رابعة، بعد اليهود الاشكنزيم و السفرديم، و اليهود الفلسطينين، يجيوا عرب 48  . فما نوع م التفرقة، واللي الخدمة بش تلقاها صعيبة، و اللي ماهمش ممثلين بالقدا ف البرلمان، و اكا الحديث الكل، لكن من جهة اخري، التساؤل مشروع... حال العرب في بلدانهم مع حكوماتهم خير؟  

زيد فوق من هذا، هل انو بش نخرجو م الدولة الاسرائيلية و نسيبو اراضينا و ديارنا حل؟ هل انو اللي خرجو و مشاو لاجئين مؤقتين لدول مجاورة كيما لبنان و الاردن،  علي امل انو العرب بش يحررو الاراضي و يرجعولها حل؟ خرجو لاجئين و رماوهم ف مخيمات ع الحدود، مخيمات مؤقتة .... من ستين سنة! تفتقر لابسط مقومات العيش.

 الاغلب ما عندهمش جنسية، ما عندهمش جوزات سفر، ما عندهمش مواطنة، ما عندهمش حق التملك، ما عندهمش حق الاقتراع، ماعندهمش حق التنقل بحرية ما عندهمش الحق في مش كان ف الوظيفة العمومية في برشا خدم اخري، ما عندهمش، ما عندهمش، ما عندهمش.... 

وقت اللي حكيتلو علي التجربة التونسية، قالي يمكن استثناء علي خاطر العدد محدود. اما خوذ مثال، دولة كيما الاردن، الفلسطينين فيها ستين بالميا، و يحاكو في اهل البلاد في الخدم ، غلاو عليهم الخبزة، زعمة محبوبين؟ اكيد لا! 

طفلة اخرى حكاتلي اللي فما برشا عايشين ف الضفة و في القطاع يحبو يدبرو خدم في اسرائيل، و لا يهجو لبرة. حكاتلي علي عمها ف الضفة اللي عندو سبعة بنات. بوهم لا خلا وحدة بحذاه. اللي دبرت بعثة و خرجت، اللي عرست و عايشة في دولة عربية و اتحرمت منهم و اتحرمو منها، ماو ما ينجموش يدخلو للدول العربية الكل و لا هيا  تنجم تدخللهم بعد ما تخلات عل الجنسية، و اللي دبرت عيشة ف اسرائيل، عل الاقل متهني اللي عندها عيشة تقرب للانسانية شوية.. 

قاتلي بالله علاه تحبو يخليهم ف فلسطين؟ الفقر و الجهل من جهة و امكانية يموتو في قصف ولا برصاص اليهود من جهة اخري. زيد فوق هذا الكل، اللي ما يموتش برصاص اسرائيلي يموت ف عملية ثار بنار فلسطينية، ولا علي يد فرقة منافسة لفرقتو... 
قاتلي في بالك اللي الرشوة و العمالة عاملة مسد؟ ستين بالميا م المساعدات و الفلوس اللي توصل للحكومة الفلسطينية تمشي لعشرة بالميا م الشعب برك، اللي هوما في وظائف "حساسة" و تسعين بالميا يعيشو بالباقي. 
الفلسطينين و القضية الفلسطينية ما لقاتش الخير لا ف الغرب، لا ف العرب لا في الفلسطينين بيدهم. الحل؟

 شنوة الحل؟ قاتلي نجمو كل فول لاهي ف نوارو، و نزايدو ع القضية و نندو و نكملو ف خطاب العنف و بش نرميو اسرائيل ف البحر. و اسرائيل تستغل ها الخطاب بش تزيد تصعد الحالة و تزيد تنزل عل الاراضي المحتلة و اللي يمشيو ف الساقين هوما العباد و القلالة. الواصلين عندهم فلوس تحتهم  و كان تزمرت يخرجو م البلاد. 

و الا العكس. يرضاو بالسلم في اي صورة كانت. يا اخي مش لازم نرجعو لحدود 67.  المبادرة العربية كانت نكتة بالنسبة للاسرائيليين. علاه بش يتنازل عل الاراضي اللي هوا يتحكم فيها؟ ع السلام؟ و شكون قالك اصلا اللي الحكومة الاسرائيلية حاشتها بالسلام؟ هيا مستمدة مشروعيتها و الدعم و الفلوس اللي قاعدة توصللها م حالة الحرب اللي هيا فيها. معروفة، اي دولة تحب تضمن ولاء شعبها غير المشروط، حسسو اللي هوا مهدد، و اللي هيا تحمي فيه. علي حق علي باطل، مانا في حرب، و الحرب خدعة لا عهد و لا ميثاق فيها... 

قالولي تعبو، تعبو من رفض العرب ليهم و اتهامهم بالعمالة، اهلهم ف الاراضي المحتلة بيدهم تعبو و اللاجئين البره تعبو من كذبة حق الرجوع... تعبو م الصمود، تعبو م الذل و الاستجداء ف الدول المضيفة، تعبو من انهم يكونو رمز للامة و شعار للشرف العربي يتشدقو بيه الجماعة اللي تاكل ف الكافيار و لا اللي يحب يظهر قومي علي حسابهم. 

اللي يحبو عليه كيما اي انسان، يعرس و يجيب صغار بش يعيشو، مش بش يستشهدو. يحبو يتهناو في خرجة، يكونو احرار بش يسافرو، بش يتعلمو، بش يكتبو.. تعبو من ريحة الدم و الرصاص و الموت... 
وقت اللي احتلوهم اسرائيل، بيغين قال اللي الكبار توا يموتو والصغار ينساو... لا الصغار ما نساوش.. اما ثقل عليهم الحمل، و تعبو م الشعارات تعبو من الخيانة، تعبو من المزايدة و الاوهام الكاذبة، تعبو من انتظار خلاص ستين سنة ما جاهمش... 

حكينا، و تعاركنا، بكينا و تسامحنا و تقهرت و تفهمت برشا حاجات... 
و نحنا خارجين مروحين، وجه الفجر، تتحط بالصدفة غناية فيروز، سنرجع يوما... 

سنرجع يوماً الى حينا و نغرق في دافئات المنى 

سنرجع مهما يمر الزمان و تنأى المسافات ما بيننا 

فيا قلب مهلآ و لا ترتم على درب عودتنا موهنا 

يعز علينا غداً أن تعود رفوف الطيور و نحن هنا 

هنالك عند التلال تلال تنام و تصحو على عهدنا 

و ناس هم الحب أيامهم هدوء انتظار شجي الغنا


غزرنا لبعضنا و ضحكنا اما القلب يبكي...  انرجع يوما؟؟؟ 

كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 3:52 م

تعليق tamtouma ...

3leh haka yé bent el 3ayla!!?
èna hrabt m talvza w 3meltelha mou9at3a w enti sarsatli la5bar el kol men 3am 67 ...l 3arab 48.... Fakkartni fi rakchèti 9odèm el jazeera documentaire aaaaak el 3am 9bel ménfi9 w na3ref elli ki bihom ki blèch chey mahou bèch yetbaddel
:((((

11 يناير 2009 في 10:23 م

تعليق غير معرف ...

coucou je suis tjrs le premier
je lis et je riviens juste pour
marquer ma presence

mais je crois que a partir demain je ne serai plus le premier vu que je serai tres occupe

11 يناير 2009 في 10:24 م

تعليق MERKHI souheil ...

Encore une fois, ton texte m'émeut

Je te remercie pour le partage de cette expérience avec nous

Bonne Chance

11 يناير 2009 في 10:33 م

تعليق غير معرف ...

post 9wi barcha
welli zad 3jebni akther ennou bda b fairouz w kmel b fairouz ,
bonne continuation

11 يناير 2009 في 11:12 م

تعليق bent 3ayla ...

tamtouma, شي ما هو بش يتبدل علي خاطرنا شادين الصحيح في سياسة الكل و لا حتي شي. ما نعرفو شي علي مبادي التفاوض. عرفات وقت اللي وقع اتفاقية كامب دايفد، الكل اتهموه بخيانة دم الشهداء. لتوا يحكيو علي استرجاع فلسطين. باش؟ بالبهامة، بالخوف، حتي حكوماتهم اللي مستعبدتهم ما فاقولهاش. بالعلم متاعهم؟ بالرقص الشرقي ولا بالتلفون الوردي؟
بربي خيارها سكات...

غير معرف الاول، هذايا ولا اسمك الحركي. ميسالش حتي كي تتلها، ايجا و اعمل طلة..
ربي معاك ف اللي بش يلهيك.

خرنان، مرحبا بيك مرة اخري يا مولى الزمام... (منين ها الكلمة؟ )

سي فؤاد، جماعة فيروز عندهم statut خاص عندي :))

11 يناير 2009 في 11:14 م

تعليق WALLADA ...

برافو

ما تنقطعش على الكتابة

11 يناير 2009 في 11:18 م

تعليق غير معرف ...

bravo girl of family

moi aussi je suis fan de fayrouz et j'aime l'écouter surtout le matin

يامن

11 يناير 2009 في 11:55 م

تعليق غير معرف ...

franchement, bravo pour ce texte et la qualité du blog en sa globalité !je trouve un plaisir à vous lire, ca devient un passage obligatoire journalier! encore bravo (c'est bizarre, mais oû vous étiez caché!)
sincérement

12 يناير 2009 في 2:21 ص

تعليق MERKHI souheil ...

يعيشك بنت عايلة

الزمام هو الكرني متع الكريدي
كلمة زمنية متع عطارة

12 يناير 2009 في 10:19 ص

تعليق resiros ...

توا شعمتلك اتذكر فيا بالمنائيش بجبنة والزعتر و زيت والفول مدمس... هاو بديت نشتهي, كلو غلطتك ... :P
sinon كيمة تقول فيروز "لا يدوم اغترابي"

12 يناير 2009 في 11:57 ص

تعليق غير معرف ...

من سامي شهر فوزية: وووه يا وخيتي محلا حكاياتك، تشره

12 يناير 2009 في 2:32 م

تعليق غير معرف ...

7raam 3lik!
Je suis au boulot, je viens de lire ton post et j'ai les larmes aux yeux...

Neo

12 يناير 2009 في 2:37 م

تعليق femme au foyer ...

je laisse ce commentaire juste pour marquer ma présence ;-) bonne continuation!

12 يناير 2009 في 4:25 م

تعليق bent 3ayla ...

فوزية... صارا انتي هنا؟ يقوي سعدك ويكب سعد الي يقول عليك سامي :))
الشه الشه عليك...

سيدة البيت، وليت Bree فرد مرة!!! هاك تخوف!

12 يناير 2009 في 4:28 م

تعليق femme au foyer ...

ech 5ass sa3di ken jit ki "bree" :-))) ama la seule chose en commun avec elle c que je suis une "femme au foyer"

12 يناير 2009 في 4:36 م

تعليق bent 3ayla ...

ماهم اربعة علاه اخترت بري؟ ياخويا مقواها اكا المرا! تعقد! ذكرتني خليني نشوف انا حلقة وصلو ف العام الخامس!

12 يناير 2009 في 4:40 م

تعليق femme au foyer ...

hak 9olt'ha wa7dek "ma9weha w t3a9ad" w hawka 3leh te3jebni akthar wa7da fihom:-)

12 يناير 2009 في 5:45 م

تعليق غير معرف ...

قوللنا كان فرحوا بيك اللبنانيين ولا لا ..
عرب 48 حالتهم لا يحسد عليها من منظور وجودي ما يعرفوش أرواحهم مع شكون ..

12 يناير 2009 في 8:26 م