اعذري ذلّي و هواني سيّدتي
لن اتجرّأ على التّعالى عن مرتبتي
كانوا قد علّموني ان المواطن المجرّدمكسور
.......

لا تلقي بالا لضعف الحال
ولا لرثّ الثّياب الّتي تليق بالسؤال
كانوا قد اقنعوني ان المواطن لا محالة مستور
.......

لا تبحثي في ملفي عن توجه ديني
براء انا من اسلام سنّي او شيعي
كانوا قد عوّدوني ان المواطن لا بدّ من دينه مبتور
.......

لا حنق للانعتاق يملؤني
و لا ضغينة للتشهير تسبقني
كنت قد استوعبت انّيا المواطن، دمه مهدور
.......

لست اقصدكم سياسي اللجوء
ولا لمعارضة في كنف الحرية و الهدوء
ففي بلادي ولي نعمة المواطن دائــــما مشكور
.......

اعملي بختم الغفران علي صكي
و سترين كيف يتحول الي فاعلْ الذي كان ،به مفعولْ


كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 10:03 م

تعليق غير معرف ...

hani louwel

31 يناير 2009 في 11:59 م

تعليق غير معرف ...

قدااااااشك ماسط يا الأول. فهمتش عل القليلة اللي كتبتو بنت عايلة. ما فهمتش، يمكن الحالة متاعي توا ما تسمحش. غدوة نرجعلك لازم نرجعلك.

1 فبراير 2009 في 1:48 ص

تعليق غير معرف ...

نرجعلك لازم نرجعلك.
tatla3 lel gamra natla3lek

lela wella sa7bi ma9ritech ech kitbek direct hattit el commentaire
tawa 9rit ama mafhemtech

ok hanni nestanna fik matibtach aman

1 فبراير 2009 في 11:58 ص

تعليق bent 3ayla ...

عسلامة، هاني بلفطت الدار و جيت نجري..
باهي، اساعة بالله علاه شرايان الشبوك مع غير معرف الاول؟ تي هاو عامللنا جو، الكل ولاو يحبو يسبقوه. تي انا بيدي شاهية ندخل معاكم ف الللعبة، نحط بوست الاربعة متع الصباح و نجي نجري نعلق عليه لولا، هههه هكاكا نسبق الكل. اما وقتها ما فماش روح رياضية..

باهي الغير معرف الثاني، انا مافهمتش اش نوة اللي ما فهمتوش؟ القصيد؟ جاني في مخي و انا نسوق كتبتو فيسع فيسع، مجرد انسان زوالي واقف يحب ياخو تاشيرة، لاهو معارض لا حارق لا شي. يحب يلقا خبزة... و عندو امل كي يخرج، مللي يكون واقع عليه الفعل (مفعول به) بش يولي هوا الفاعل، اي انو بش يتحم ف مصيرو..

1 فبراير 2009 في 1:14 م

تعليق kmr ...

joli! ya3tik essa7a!!

ama éna zeda j'imagine que j'aurais rien compris si je n'avais pas lu ton commentaire avant!! ;)

1 فبراير 2009 في 4:00 م

تعليق femme au foyer ...

w che3ra zeda!!!
tbarkallah 3lik mnin ydawrouk etdour ya bent 3ayla
;-)

1 فبراير 2009 في 5:14 م

تعليق غير معرف ...

على باب السفارة
أنا ريت الزين
يا شرع الله

2 فبراير 2009 في 4:06 م