ايا سيدي شد عندك اختك بنت عايلة اش صار فيها البارح...سي محمود ع الفايسبوك قاللي "و انت قداه يتسلط عليك الشي كل نهار عندك هدرة؟"... اش تحب تعمل ياخويا.. اللي برجو بالمرمة.... اما و الاصح انو انا برجي بالطُلبة. الله غالب عليا، ربي خلقني بوجه يوحي بسهولة استغفالي. وين نتعدا من بلاصة اللي هذا يفرك يديه و يقول هاي خبزتنا جات.

الحالة المستعصية هاذي م اللي كنت صغيرة. نثبت نهار منهم مزلت فرحانة باول portefeuille شراوهولي بخمسميات فرنك من نصبة، بش امي تسكّت الـ sirene d'alarme اللي تحلتلها ف شارل ديغول. اكا البرتفاي كان احمر مزيان -اختكم تحب الاحمر برشا- مروحة م المكتب و قريب نهزو فوق راسي، شوف يا سيدي عندي اللي ما عند حد! ف الثنية، لقيت مرا شادة حيط و تطلب. سخفتني. حسيت بالذنب. ورغم حالة التمزق الداخلي، مشيتلها و حطيت اكا البورتفاي ف حجرها. المرا قلبتو بين يديها، حلتو، لقات فيه دينارين يمكن، هزتهم و رجعتهولي. انا من فرحتي بالبورتفاي اللي رجع، نقزت بستها و رجعت للدار شكلي شكلا ...

المرا استانست ولات نهار كامل تجري ورايا م المكتب للروضة للدار. هاي نهار نحاتلي خمسميا، هاو نهار طبلية شكلاطة، هاو نزرفلها القوتي م الروضة هاو روبا م حوايج امي. امي حست اللي صحتي تسلت، زادتني ف الماكلة اللي تحطهالي ف الكرتابة و ما دققتش برشا. المرا ولات تقضي لدارها من كرتابتي وولات ساعة ساعة توصيني علي حاجة ولا ماكلة مشتهية... دوام الحال م المحال، امي نهار شدتني بقبض اليد نحط ف حكة طماطم معجونة و حكة تن و خيشة ف كرتابتي! عملتلي استجواب و من غدوة صبحت ماشية معايا و عملتلها عرعور كيفاش تستغل ف طفلة بوهالية كيفي. وكان تحب ع الفلوس، ايجا اخدم. بالطبيعة كلمة الخدمة اتذكرت و المرا خيتك ياللي ريتك، لتوا ما عتبتش اكا البر.


المغامرة هاذي اللي م المفروض تكونلي درس، ما اهلتنيش اني نتفادى التحليب ف حياتي مبعد. اللي يتعدا من صحابي، هات ميا، هات ميتين و انا نمدهم ونحس le plaisir de donner . عمال التضخم المالي يكبر وعمال المبالغ المطلوبة تكبر.

وكلو كوم و اكا الطالب اللي قدام قورمنديز متع المنزه الخامس كوم.، هذاكا ولّى كل ما نجي داخلة يكمندي اش يحب، ماعادش يرضى نمدلو اللي نختارو انا. و ولى بعين صحيحة يقللي صبلي دينار لايت ! طالب صحيح ،اما عندو برتابل. و يكمل يقعد يشكيلي م العباد اللي -يعطيهم و يجيهم- قداش ولاو مشحاحين و ماعادش خالط بش يصب الدالة متع دارو!

اما تبت من نهارت الي مشيتلهم اخر وقت، دقيقتين قبل ما يسكرو، عنا ضيوف جاو ماغير ما يقولولنا بالطبيعة. ايا سيدي دخلت، شريت اللي كتب من ربي، علي دخلة عم الحاج، جاي بش يصحح الروسات متع النهار. بدا يجبد و يحط، يجبد و يحط، حتي وصل لـ -شد روحك لا تدوخ- ميا و خمسين دينار! ميا وخمسين دينار ف النهار! ميا و خمسين دينار من لحيتي و من لحيكم!
هاذاكا نهار وهاذا نهار،اكا البلاصة لا عاد درت بيها...

و خلي عاد م اللي تسخف عليه ف نهار شتا، و تطلعو معاك ف الكرهبة بش توصلو، يكمل يهبط هوا و ساكك و يخليك تجري ف المراكز بش تعمل شهادة ضياع ف الوريقات و تندب على سعدك و تضرب في روحك بالكف...

اما اللي قالتلهم اسكتو، نهار متعدية من بحذا الكوليزي، و شدني راجل بحذا CRK فاكا التركينة المظلمة. الحق رعبني شوية اما وجهو عليه نور، نظيف. شادد ف يدو شكارة متع فارماسي ، داخل بعضو و مبهذل. فهمت م الاطروحة اللي سردها عليا اللي هوا بنتو تحرقت بما يغلي م الكاسارونة و خرج يجري نسا الفلوس ف الدار، و انا انسانة توسم فيها الخير بش نعطيه يكمل حق اكا الـ pulvo 47. انا علي نيتي دخلت يدي و خرجت دينارين (في مخي قلت سيدي ايا اعطي ويجعلو لله). الراجل تقولش عليا سبيتو، قحرلي و قالي جاي نطلب عندك انا؟ هات خمسلاف ولا مش لازم! انا م الحشمة خرجتلو اللي ف مكتوبي ( العشرلاف بقية مصروف الجمعة) و قريب بش نكب عليه نطلب السماح. الراجل لا يعيشك لا شي، هزهم و مشا متغشش!

ايجا يا زمان و امشي يا زمان، نفس البلاصة، نهج مرسيليا، بعد يجي خمسة شهر، نطيح كف و غرزة انا و اكا الراجل... ماعون الخدمة ما تبدلش. نفس الشكارة و نفس الحكاية. الطفلة عندها خمسة شهر محروقة و هوا يلملها ف حق الدوا! انا علي مرتين بش نقز عليه نخنقو، ونفضحو. اما قلت والله الا ما نتبع السارق لباب الدار! جاني بالطبيعة -ما تنساوش الـدغفة appeal اللي عندي- و عاودلي نفس الحكاية.
في مخي جاتني فكرة عملية انتحارية. قتلو
- ايه اش بيه، خسارة ماعنديش صرف!
- قالي انا عندي! (
وشوف البهامة، مالمفروض اللي هوا ما عندوش حق الدوا!)
-
عندكشي عشرة لاف خليني نعطيك ورقة بو عشرين؟
قاللي عندي! و الضحكة تلمع ف عينيه!
قتلو هات!

هوا مد الورقة من هنا و اختكم هربت نجري بيها، وصلت بحذا البوليسية اللي ف الحبيب بورقيبة و عملت روحي واحد حب يبراكيني... بالطبيعة ذاب كي الملحة و كلاها ف عظامو. انا قول عاودت فتحت الاندلس باكا الفرحة اللي فرحتها. اول مرة ما يعديوهاش عليا! اما من نهارتها نهج مرسيليا ما عفستوش!

اما يظهرلي ما كارنيش، علي خاطر باللي صارلي البارح، قلت يطلعشي بالحق زوالي و العشرة لاف متع دوا؟ اما الاحتمال الارجح اللي انا مازلت مد يدك خ نحنيلك، و سبهلالا...

اختكم متعدية للكلينيك (باقي؟ ايه باقي) متع مونبليزير. عندي وراق بش نريقلهم. انا حليت باب الكرهبة و جهامة تترمى عليا تبوس ف الكتف و تحطلي كتاب الحصن الحصين. ياولدي سيب يا ولدي ابعد ، خ ناخو النفس... الراجل عبدني و المعبود ربي. ما نجمت نخرج م الكرهبة كان بالسيف! جربت قبل تخرج من كرهبة و هازز ثمانين كيلو متشنقلين ف كتفك اليسار؟ كارهم هزوني معاهم ف العاب بكين غير ما يعرفوش الطاقات الدفينة للشباب متع توا...

الحاسيلو، خذيت عليه الحصن الحصين (اللي قريب انا بيدي بش نسرح بيه علي قد ما تلملي. و خايفة لا نهار يشدوني البوليسية بكا الاكوام المتراكمة ترصيلي ف تهمة تمويل جماعة ارهابية). حليت السطوش و عطيتو ما كتب من ربي. الراجل غادي وين لبد. ولا جا م القصرين وما لقاش خدمة وبايت ف الشوانط و امو حبلى علي وجه ولادة (ايه ايه، وهوا يولدني انا) و يحب يروح للبلاد بش يفرح بالغشير خوه!

انا نجبد وهو يجبد، نزيد نعاود نعطيه، يزيد يبكي و يمسح خنانتو ف الكبوط متاعي.. وليتش ايست، الراجل يظهرلي يحبني نعطيه كارني متع الشيكات ولا الكارتة متع الحيوط (تي الكارطة اللي تجبد بها م الحيط)... بديت طالعة ف دروج الكلينيك و هازتو معايا، مكبش فيا لا حب يسيب. الساق اليمين تطلع بسهولة والساق اليسار بالجاه و سيدي، مرة علي مرة بش تتنحى من بلاصتها.

بتظافر الجهود و التكافل الوطني، قطعت اكا الاربعة درجات ووصلت لباب الكلينيك. قتلو ياخويا، يرحم بوك، فك، عف، اعتقني لله ف سبيل الله، اللي عندي قسمتو معاك خليني نكمل ها الشهر، نسرق بش نعطيك؟ الراجل كي اللي ضميرو فاق و انبو، وحدو وحدو اطلق سراح كتفي و عطا علي ساقيه للريح... انا فرحت و قلت شفت تبارك الله عليا كي نوري العين الحمرا اش يصير؟ نصلح سرطية، غير المكتوب وبرا... علي ذكر المكتوب، اش بيه خفّ؟؟

ندخل يدي لمكتوب الكبوط، مانلقاش البرتابل! السيد ابى ان يتركني دون ان يخلد ذكراه! لا يزي الفليسات اللي مشاو حرام زقوم و نعرفو بش يسكر بيهم ف الخرب، لا يزي كمل هز الجمل بما حمل، البرتابل بالمعلومات اللي فيه!

بش مانطيحش نستنقط غادي و ترصيلي في فاتورة كلينيك و الميت وخسارة الكفن، استخلفت المولى و سحسحتو بالدعا و عريت عليه راسي. كان سمعتو بكار تقلبت و هيا ماشية للقصرين و اللي فيها الكل منعو كان واحد برك، اعملولي قبة خضرا!


كتبتها:bent 3ayla على الساعة: 10:39 م

تعليق kmr ...

l'histoire du mec qui vient de gasserine (c'est toujours gasserine, je sais pas pourquoi!!!) on me l'a raconté une bonne demi douzaine de fois!

la première fois, je lui ai donné "ma kteb" (en général, makteb 3andi, kif yfout 500 millimes, lezmou y9oum yzaghred errajel)... après 2 semaines je retrouve le meme mec qui ne me reconnait pas bien sur, mais qui me raconte la meme histoire, je lui dit et alors!! tu pourraisx rentrer à pied! c'est pas si loin!! deux semaines au grand max tu y est!!!


le plus dingue, c'est qu'il ne m'a rien fait, ni rien dit!!! tout simplement il est passé à une autre victime!!!


ama berjoulia, il mra illi ta9dhi mil kartaba mte3ik wa9telli kont fil makteb, 9atlitni bedho7kk!!!! 9atlik jibli 7okka tonn w 5icha!!!!

loooooooooooooooooool

31 يناير 2009 في 7:46 ص

تعليق kmr ...

hani le premier, winou si l'anonyme 3ad!!!!:D

31 يناير 2009 في 7:47 ص

تعليق غير معرف ...

hani le 2 eme

31 يناير 2009 في 12:22 م

تعليق غير معرف ...

marra 3andek marra 3andi sa7bi
inti louwel ena etheni et vis versa
9omt m5a5er lyoum awel 7aja na3melha nchouf hal blog

31 يناير 2009 في 12:24 م

تعليق bent 3ayla ...

اهلا بالجماعة... اااااه محلاها نومة نهار سبت صباح! عندك الحق يا سي غير معرف اللول..
ايه سيدي عاد، انا بيدي ما فهمتش علاه القصرين ديما.. اشتهيت نهار يبدلو. يا ك.م.ر، الرجال لحمهم مر، ما يطمعوش فيهم اما البنات يعبدوهم، القلب حنين و زيد م الفوق تقلك خ نعطيه خير ما يفكلي الساك ولا يضربني ببعض الحاجة. الواحد يكذب و يقول ما عناش امن و امان ف شوارعنا؟ هنا نمشيو و عينينا علي كتافنا و القلب يدقدق.

اللطف و برا عملوها خدمة يسترزقو منها، الواحد ماعادش يعرف المستحق مللي مش مستحق. وحدة م الناس ما نجمش نرد عبد، بعد فازة صارت

في مرة فاددة منهم، طايرتلي، راكبة مع بابا ف الكرهبة. مرا علي قد حالها دقت البلار. ما حبيتش نحل. بابا قاللي احشم شوف المرا شبيها من وقتاه عملناك حقرة العباد؟ قتلو فددوني، اما حليت البلار. مسيكنة تسال ع الثنية. قداه استصغرت روحي!! ذبت، مت ف بلاصتي. اهوكا وصلناها معانا ع الاقل...

31 يناير 2009 في 1:09 م

تعليق غير معرف ...

tu serai pas Balance par hasard ???h

31 يناير 2009 في 2:47 م

تعليق Free Eagle ...

هاو تعليقي منقول من الفيس بووك
إيه يا بنت عايلة حكاياتك مع الطلاب ماهي إلا حكاية من ألف حكاية مع القوم هاذوكم و مع الطلاب نتفكر جماعة المرمى البواسل و كل تونسي يحل فيها مرمة في دارو لازم يسمع بمرماجي يجي يشكي و يبكي و يحب 100 دينار سلف على خاطر مرتو باش تولد و إلا بوه مات و كي الواحد قلبو يحن و يقول يجعلوا لربي و الدنيا ياسر خايبة و لا يكبس صباط على مومن. و من غدوة تلقى صاحبنا محلق في القهوة و يلعب في طريح نوفي و قاعد يستثمر في هاك ال100 دينار. نتفكر مرة جات وحدة بجنب الجامع و مدتلنا أوراق متاع واحد حاشاكم مريض بهاك المرض الخايب و تلم في حق عملية و نفس الوجه تلقاه في الجمعة الجاية يلم في حق عملية واحد مريض بالقلب و زيد مرة ثمة طالبة في حضنها صبية صغيرة و جا واحد و حط خمسة دينارات في يدين هاك الصبية و ما تشوف وقتها كان هاك البنوتة تجري و إلي مفروض أمها تجري و طلعو في الحقيقة جماعة طلاب وحدوا صفوفهم مقابل إقتسام الغنائم. و ربي يخلف في هاك البرتابل يا بنت عايلة.

31 يناير 2009 في 2:47 م

تعليق bent 3ayla ...

اهلا بالنسر، المدونة شعلت.. نقصد ضوات

عم غير المعرف اللي ماهوس الاول، ياخي الحكاية ظاهرة برشا؟؟ لا لا ، استنا، البرج اللي قريب عيد ميلادو وقتاه؟ الدلو، ايه انا دلو... حضر الكادو

31 يناير 2009 في 3:31 م

تعليق HNANI ...

حكايات حلوة برشا يعطيك الصحة

31 يناير 2009 في 4:18 م

تعليق غير معرف ...

9issa tsa5ef bent 3ayla labas 3liha w al achrar y7ibou yit7aylou 3liha 7assilou avec les details ke tu as donne ds ces histoires nitwasim fik scenariste momtaza fil mosta9bel ama rani sma3et marra 7kaya 9alek e rayiis ma yjichou ennoum kif ya3ref anou thama achkiun yotlob fi chara3 fa rod balek bech inlafa9lek 9adiya mta3 tachwih som3et tounis w etta7rid 3la 9alb ennidam

31 يناير 2009 في 4:48 م

تعليق resiros ...

يا بنتي مكش دغفة، إلي يعمل الخير يعملوا الربي.
أما يعطيك الصحة عل حكاية.

31 يناير 2009 في 6:50 م

تعليق femme au foyer ...

3jebetni ki hrabt bel 3achralef mte3 ettaleb mte3 nehj marsiliya
;-)))))

31 يناير 2009 في 7:45 م

تعليق غير معرف ...

امــــان امــــان يا بنت عايلة المرا الي تطلب كيف تنحيلك
طبليــة شكلا طة ميسالش وانا تستخسرها فيا بـــاااااهــي.

ذكرتني في هاك المفرخ الي يبداو بحذا كل feu تلقا في يدو سطل و شيفونة و وين يشعل الضوء لحمر يترمالك علي ال pare brise و يعمل روحو ينظفلك في الكرهبة و بعد ما يكمل تولي المسكينة لا اراك الله مكروها تقولش شاركت في رالي باريس ـ داكار ومن بعد يجي و يطلبك في الفلوس و ترصيلك عاد في حل و اربط.
و الطلبة ماهيش مقتصرة كان عالناس هاذم نتذكر في الاعياد الزبال يجي يدق عليك باب الدار وفي يدو البوبال متاعك (الي في العادة يطيشو علي طول يدو و ترصيلك ادور في الحومة و تلوج عليه) و يتبسملك تبسيمة صفرا و يقلك "صباح الخيـــ ـ ـ ـ ـر اعطيني عيدي" و كذلك الطبال الي ركبلك بوصوفير طيلة ليالي رمضان .
و ساعات تلقاهم حضبة متاع نساء يقيموك من نومك بالدقان و التنوقيز تقوم انت مفجوع و ماشي في بالك الي واحد من جيرانك صارتلو كارثة تلقا شلة الانس قدامك و وتقوملك وحدة منهم (زميمة العصابة) و تكش عليك و تقلك باعلى صوتها لا حشمة لا جعرة "اعطوا حق ربي"
والا ساعات في الشارع يجيك راجل كبير في العمر تلقاه جهامة كان يضرب حيط يهدو لا تعرفو لا يعرفك و يبدا يحكي معاك تقعد تسمع فيه و انت باهت و تقول "اش يحب عندي زعمة ?" بعد ما يصرسطلك هاك الزوز ابيات شعر تفهم الي هو زادة يحب عالمهبة
متاع العيد "براعيش بابا بالك مقيد معايا في دفتر العايلة وانا ما في باليش" الحاصل طرائف الطلاب عمرها ما توفى.

شقولك كان تحكيلنا على الضيوف اللي يهبطو كالقضاء المستعجل كيف سي الحاج "هات شاشيتك هات صباطك".

31 يناير 2009 في 10:38 م

تعليق غير معرف ...

هاني قرابي بحذاك المنزه8
قلي وين تحوس نحيولك خميس ولا عاشور

1 فبراير 2009 في 2:25 ص

تعليق bent 3ayla ...

هناني، كان تشوف انا قداه نحب حكاياتك، تذكرني ف صغرتي و في تونس اخرى.. الله يرحم. اللي مشاو ما عادش يرجعو ولا يتعوضو..

سيدي خويا اللي يحب يباصيني؟ لاه اختك تحب تباصيها؟ يا ولدي نكذب عليكم، هاذا الكل شي ما صارش. نحنا عنا طلاب في تونس؟ طلاب الجامعات كانش!

روسيروس، لا دغفة، لو ما جيتش دغفة ما يعديها عليا زنس هكا. سنيف سنيف.. ايا لمولي اشريولي برتابل في عوض المخدة اللي عندي توا!

مدام، هههه، حتي انا كان تشوف اش فرحت. اما الحق الحق ما ننصحكمش، خاطر قعدت جمعة نمشي و كايبي ترعش.

سي امين، تي هاني جيت نشكيلك قمت تبكي..وسع البال ياخويا! فكرة باهية حكاية الضيوف.. خاصة ف الصيف عاد، ماو بنت الضاحية الجنوبية و البحر،عندي شكاير هم علي قلبي.. اه، بربي، اكا الانسان ما عادش ترد عليه، زايد راهو. اربح راحة بالك ع الاقل.

غير معرف، لا لا، كنت نخدم غادي توا ماعادش. نسكن ف الضاحية الجنوبية، اما ساعات نتضيف ف القهاوي الهايلة اللي عندكم.

1 فبراير 2009 في 1:45 م

تعليق Houssem ...

هانا في ألفين وسطاش وحكاية اللي مالقصرين باقي تتعاود... مرة في باب سعدون ماشي نجري باش نخلط عالكار وانا كيف نبدا مروح تقول ماشي نحرر فلسطين تلقاني ستراس وجري وديما مزروب ومعادش بكري وفي الاخر نقعد نستنى ساعة.
حاصيلو مرة بالحق مزروب و يعرضني واحد يكبش فيا، وسعت معاه بالي و سمعت الحكاية للخر، ربع ساعة وهو يحكيلي في حكاية حولة مفادها اللي هوا بطال وما عندوش باش يروح للقصرين. وليت أنا قتلو راني etudiant منتف وما نكسب كان ركوبي وقتلو ان شاء الله تلقى خدمة وهوا بالطبيعة ما عجبتوش الدعوة وأنا رصاتلي فاتتني الكار في جرتو.
وشاءت الصدف باش يعاود يعرضني مرة أخرى في نفس البلاصة وأنا كي العادة نجري وزيد رمضان وقايلة ووجهي أزرق كل خطوة بحسابها. عيطلي عملت روحي ماسمعتوش.

11 يوليو 2016 في 10:34 م